[size=24]هذه قائمة باسماء الاطباء والعلماء الذين قتلوهم الامريكان والميليشيات في العراق فعسى الله ان يتقبلهم في فسيح جناته وان ينتقم من الضالمين فقد قال الله تعالى(وبشر القاتل بل القتل حتى ولو بعد حين)[/size]
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
[size=24]هذه قائمة باسماء الاطباء والعلماء الذين قتلوهم الامريكان والميليشيات في العراق فعسى الله ان يتقبلهم في فسيح جناته وان ينتقم من الضالمين فقد قال الله تعالى(وبشر القاتل بل القتل حتى ولو بعد حين)[/size]
ورقة مقدمة من المهندس هشام النجداوي إلى ورشة دعم ونصرة المهندسين والعلماء العراقيين وتثبيتهم داخل الوطن العربي.
مرفق بهذه الورقة قائمة بأسماء مجموعة من العلماء الذين اغتالتهم قوات الاحتلال وميليشيات الأحزاب العميلة في العراق..
الزميلات الكريمات والزملاء المحترمون..
أيها الأصدقاء والمشاركون في هذه الورشة.. لدعم ونصرة المهندسين والعلماء العراقيين وتثبيتهم داخل الوطن العربي.
أحييكم في لقائكم الخيَر هذا فأنتم ممثلو الهيئات النقابية العربية والجامعات العربية الذين لم يقبلوا أن يطأطؤا رؤوسهم أمام جبروت أشرار العالم غزاة هذا العصر تحت قيادة المجرم بوش الابن لغزو العراق العظيم... عراق الشموخ والإباء وليس عراق الخونة والمارقين الذين دخلوه تحت علم أمريكا وآلتها الحربية الطاغية ليعيثوا فيه فساداً وإفساداً ضمن مخططات إجرامية أمريكية صهيونية لا تقف عند حدود الاحتلال وإسقاط النظام القومي ونهب الثروات وإنما تتجاوز ذلك إلى محاولة تفتيت العراق وإفراغه من العقول والعلماء والمهندسين والقضاء على بنيته التحتية.
أيها الحضور الكريم..
المخططات الأمريكية الصهيونية تلك لم تعد خافية على أحد وقد دأبت وسائل الإعلام ودأب المحللون السياسيون والكتاب رغم كل التعتيم وما تملكه الأجهزة الأمريكية والصهيونية من أدوات للحيلولة دون نشر الحقائق فيما يجري على أرض العراق من جرائم... دأب الكثيرون في بعض الأحيان على نشر بعض تلك المخططات قبل الغزو وبعده ، ومنها ما كان يتعلق بكيفية التخلص أو احتواء علماء العراق ومهندسيه ومثقفيه كجزء أساسي من المؤامرة فقد كان معلوماً أن النظام القومي في العراق كان في أولوياته تحقيق مشروعه النهضويَ القوميَ الذي يقتضي دعم الطلاب والدارسين المتفوقين واستقطاب الكفاءات العلمية والأساتذة في أهم وأعلى مستويات التعليم والجامعات، فوفر لهم جميع الإمكانات ضمن برنامج مدروس حتى استطاع تخريج جيوش منهم فحقق بذلك نهضة علمية وتصنيعية هائلة رغم الحصار، وبرغم ظروف حرب الخليج الأولى والثانية فغن ذلك البرنامج بقي مستمراً فأتى بالمعجزات خاصة في إعادة بناء ما دمرته الحرب الثلاثينية الأولى، وكانت أمريكا بوش الابن وأعوانهم الصهاينة يراقبون بقلق ما يجري على أرض العراق من تطورات نهضوية.
في أواخر أكتوبر عام 2002 كتب "مارك كلايتون" المحرر في صحيفة (كريسيان سيانس مونيتور) محذراً من العقول المفكرة العراقية حسبما قال وبعد أن قدم لائحة بعدد من علماء العراق الذين تدربوا في الولايات المتحدة قال:
(إن هؤلاء العلماء والفنيين أخطر من أسلحة العراق الحربية...)
ودعا ذلك المحرر في الصحيفة إلى محاولة البحث عن علماء العراق ومهندسيه وأوضح (كلايتون) كذلك أن دراسة جرت لشهادات الدكتوراة في الولايات المتحدة بينت أن العراقيين نالوا خلال الفترة من 1990- 1999 مائة وأثنى عشر شهادة دكتوراة في العلوم من أصل 1215 شهادة حصل عليها طلاب من خمس دول وأن من هؤلاء كان هناك 14 طالباً يدرسون مواضيع حساسة كالهندسة النووية والكيميائية أو البيولوجيا المجهرية، لذلك صرح (البريجادير جنرال بروكس) في مقر قيادته المركز بقطر قبل الغزو قائلاً بأن للولايات المتحدة أهدافا ً أخرى غير الإطاحة بصدام حسين ، كما تكشف المعطيات أن أحد الأهداف الحقيقية للحرب غير الاستيلاء على النفط العراقي - بالطبع.. إصرار واشنطن على تضمين قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1441 بنداً حول استجواب العلماء العراقيين، ثم تطور الأمر إلى مطاردتهم على غرار ما حدث للعلماء الألمان عقب الحرب العالمية الثانية وذلك بتجنيد من يرغب منهم العمل لصالح أمريكا وقتل من يرفض التعاون.
وعلى أثر احتلال العراق في التاسع من نيسان لم يضيع المحتلون الوقت وقد كانت لديهم قوائم بأسماء المهندسين والعلماء من خلال رصدهم استخبارياً أو من المعلومات التي كان يزودهم بها أعداداً كبيرة من العملاء والتابعين للاستخبارات الأمريكية داخل العراق وخارجه، وبادروا من فورهم إلى البحث والاتصال ومحاولات الاحتواء أو الاستقطاب تحت طائلة القتل والتصفيات أو في ظروف غامضة ضمن حالة الفلتان الأمني، وقد أعدت وزارة الخارجية الأمريكية خطة باسم (مبادرة رعاية العلوم والتكنولوجيا والهندسة في العراق) بلغت ميزانيتها 20 مليون دولار لغايات احتواء علماء العراق وإغرائهم بالعمل في الولايات المتحدة ذاتها كما عرضت عليهم إغراءات للسفر إلى الكيان الصهيوني والعمل في جامعاته ومعامله أما من رفض من هؤلاء تلك الخيارات فقد قامت القوات الأمريكية باعتقاله أو تصفيته.
كما أنشأت الأجهزة الأمريكية مركزاً للرصد التعاوني التابع لمختبرات (سانديا) الموجود في عمان بالأردن للتركيز على المهندسين والعلماء الذين توجهوا بعد الاحتلال إلى الأردن وسوريا ودول المنطقة ويتم من خلال ذلك المركز استقطاب العلماء من مختلف الاختصاصات بالتعاون مع جمعيات أردنية.
وهكذا فإن الإجراءات المشار إليها قد أوجدت ضغوطاً نفسية دأبت الأجهزة الأمريكية المنتشرة في المنطقة على ممارستها تجاه علماء العراق خاصة في ظل تعرض أعداد منهم للاغتيال أو الاختطاف أو دفعهم للهجرة إلى الخارج ، كما امتدت محاولات استهداف الكوادر العلمية العراقية لإفراغ العراق من عقوله المفكرة وكفاءاته العلمية قبل الاحتلال وبعده، ولا يخفى كذلك أن أجهزة "الموساد" الصهيونية باتت تمارس هي الأخرى تنفيذ أدوار رئيسية في تلك المخططات.
وفي نداء استغاثة عبر البريد الإلكتروني كشف علماء عراقيون أن قوات الغزو الأمريكية والبريطانية تداهم منازلهم وتحقق معهم وتعتقل بعضهم وتطالبهم بتسليم ما لديهم من أبحاث وأوراق.
وقد وردتنا قائمة تتضمن أسماء أكثر من 80 دكتور وأستاذ جامعي من مختلف التخصصات العلمية جرى اغتيالهم وهؤلاء هم بعض من أكثر من 250 أستاذاً لاقوا ذات المصير منذ بدأ الاحتلال الأمريكي للعراق في 9 نيسان 2003 وحتى تاريخ 28 آب من عام 2004 وهذا يشير بشكل واضح على وجود مخطط لتصفية العقول العراقية مما دفع الكثيرين إلى الهروب إلى خارج العراق.
الزملاء الأفاضل..
لقد طلب إلي أحد الاخوة العراقيين المتواجدين في الخارج إضافة موضوع لا يقل سأناً عن دعم العلماء والمهندسين العراقيين وتثبيتهم في الوطن العربي وهذا الموضوع هو (الحفاظ على الثروة العلمية للبحوث والدراسات البحثية والتطبيقية لعلماء العراق) لأنها جزء من ثروة الأمة وثروة العراق الذي أنفق من أجلها ومن أجل إعداد العلماء والباحثين أموالاً طائلة.
إن هذه الورشة ومثيلاتها من الندوات التي دأبت نقابة المهندسين الأردنيين على عقدها لدعم العراق وشعبه على مدى المرحلة الماضية ويفرض عليها واجبها القومي والمهني الآن أن تحقق نقلة نوعية بتكثيف الاتصالات مع كافة الجهات الرسمية والنقابية وشركات القطاع الخاص ومنظمات المجتمع المدني لدعم العقول العراقية أينما وجدت لتصليب صمودها وتثبيتها في أقطار الوطن العربي حتى لا تتسرب على الخارج وما يترتب على ذلك من أخطار على أمتنا وهدر وتدمير لطاقاتها ، كما نقترح أيضاً استثمار علاقات النقابات المهنية ومنها نقابة المهندسين الأردنيين مع الاتحادات العربية المثيلة لتدارس أفضل الوسائل والسبل لحماية العقول العراقية في هذه المرحلة وحتى تزول الغمة السوداء الطارئة على عراق المجد والعزة.
جرائم اغتيال علماء العراق من قبل قوات الاحتلال ومليشيات الأحزاب العميلة
بلغ عدد الأساتذة الجامعيين الذين اغتيلوا منذ بدء الاحتلال الأمريكي للعراق في 9 نيسان/أبريل من عام 2003 وحتى يوم 28 من آب/أغسطس من العام الماضي (2004) أكثر من 250 أستاذا من مختلف الجامعات والمعاهد العراقية كان آخرهم رئيسة قسم الترجمة في كلية الآداب في جامعة الموصل. وقالت رابطة المدرسين الجامعيين العراقيين التي تأسست بعد احتلال العراق في إحصائية نشرتها في بغداد إن 250 أستاذا قضوا برصاص الاغتيال والانتقام والتصفيات الجسدية خلال الستة عشر شهرا الأولى بعد الاحتلال مشيرة إلى أن حصة الجامعة المستنصرية، وشملت حملة الاغتيالات أساتذة من مختلف الاختصاصات. وهذا يدل بشكل واضح على وجود مخطط لتصفية العقول العراقية ومنهم استهداف الأطباء وأساتذة الجامعات وأصحاب الكفاءات العلمية بنحو استثنائي حيث تم اغتيال عشرات الأطباء العراقيين الذين يعدون من خيرة الأطباء في العالم في مجالات اختصاصهم، الأمر الذي دفع الكثيرين إلى الهروب خارج العراق وخاصة بعد تفاقم ظاهرة خطف الأطباء ومساومتهم على فدية مالية كبيرة. وأشارت إحصائية رابطة المدرسين إلى أن أكثر من 1500 من الأطباء وأصحاب الكفاءات العلمية غادروا العراق هربا من الموت أو الخطف. وأدناه أسماء مجموعة من العلماء الذين اغتالتهم قوات الاحتلال ومليشيات الأحزاب العميلة:
1. الأستاذ الدكتور محمد عبد الله الراوي: رئيس جامعة بغداد.
2. الدكتور صباح محمود الربيعي: عميد كلية التربية في الجامعة المستنصرية وعميد معهد الدراسات الافرو آسيوية.
3. الدكتور عزيز علي: عميد كلية حقوق ورئيس جمعية الهلال الأحمر.
4. الدكتور فلاح علي الدليمي: معاون عميد كلية العلوم - الجامعة المستنصرية.
5. الدكتور محمد علي جواد الجشعمي: عميد كلية القانون في الجامعة المستنصرية.
6. الأستاذ الدكتور عبد اللطيف المياح: عميد معهد الدراسات السياسية في الجامعة المستنصرية.
7. د. نافع عبود، جامعة بغداد
8. د. صبري البياتي، جامعة بغداد
9. د. حسام شريف، جامعة بغداد
10. د. وجيه محجوب، عميد كلية التربية سابقاً، الجامعة المستنصرية
11. د. عبد الجبار مصطفى، رئيس قسم، جامعة الموصل
12. د. ليلى عبد الجبار، عميدة كلية القانون، جامعة الموصل
13. د. عبد الحسين جابوك، جامعة بغداد
14. التربوي فاضل إطراد اليساري: كربلاء، مدير مدرسة.
15. التربوي جميل عبود البيضاني: مدير مدرسة.
16. التربوي نجم كربول اليساري: مدير اعدادية صناعة في كربلاء.
17. الدكتور عبد الرحمن سعيد سالم: استاذ جامعي.
18. الدكتور حافظ الحافظ: طبيب أطفال.
19. الدكتور سعد الوتري: أحد اشهر أطباء جراحة الأعصاب والجملة العصبية.
20. الدكتور حسين ياسين: عالم فيزياء تم اغتياله في 18/2/2004 .
21. السيد عبد الله الجنابي: دبلوماسي في وزارة الخارجية.
22. الحقوقي كريم غيث الدعمي.
23. الدكتور عصام شريف
24. التربوي كمال الجراح
25. الدكتور أسعد الشريدة، جامعة البصرة
26. الدكتور مصطفى المشهداني، عضو مؤسس في الحملة العالمية ضد العدوان الأمريكي الصهيوني
27. الدكتور عبد الجبار عبد مصطفي النعيمي: عميد كلية العلوم السياسية في جامعة الموصل.
28. الدكتور جواد الشكرجي: طبيب عيون.
29. الدكتور صادق البعاج: مدير المستشفى العسكري في الناصرية.
30. اللواء الركن عبد الله الغناز: ضابط عراقي كبير، تم اغتياله في الموصل.
31. الدكتور عماد سرسم: طبيب معروف.
32. الدكتورة مها عبد القادر احمد: اختطافها واغتصابها وقتلها.
33. المهندس الدكتور رياض خالد وليد: دكتوراه الكترونيات.
34. السيد صباح هاشم: مدرس في معهد الادارة في البصرة.
35. الدبلوماسي صباح بهنام: موظف كبير في وزارة الخارجية العراقية.
36. المهندس محمد قاسم: ماجستير هندسة، معهد الادارة جامعة البصرة.
37. الدكتور اسعد سليم عبد القادر: عميد كلية الهندسة جامعة البصرة.
38. الدكتور عبد الله حامد الفضل: معاون عميد كلية الطب في جامعة البصرة.
39. تعرض موكب رئيس جامعة النهرين الدكتور خالد محمد الجودي الى اطلاق نار نفذته قوة امريكية مما ادى الى اصابته بجراح مختلفة.
40. عالم الذرة العراقي الدكتور مجيد حسين علي، الأستاذ في كلية العلوم بجامعة بغداد
41. عالم الطائرات العراقي الدكتور محيي حسين
42. العالم العراقي مهند الدليمي، أستاذ العلوم في الجامعة التكونلوجية في بغداد
43. الدكتور شاكر الخفاجي، مدير عام الجهاز المركزي للتقييس والسيطرة النوعية في العراق
44. الدكتور عماد سرسم
45. الدكتور الجراح مكي دشر الغريباوي
46. الدكتور محمد الأزميرلي
47. الاكاديمي العراقي البارز الاستاذ الدكتور محمد يعقوب السعيدي
48. الدكتور كيلان محمود رامز: استاذ العلوم السياسية في جامعة بغداد ومستشار برئاسة الجمهورية
49. الدكتور عبدالسلام سبع الطائي: استاذ علم الاجتماع في جامعة بغداد وامين عام مساعد لعلماء الاجتماع العربي وفي نفس الوقت مشرف اكاديمي في كلية الدفاع الوطني للدراسات العسكرية ومستشار برئاسة الجمهورية
50. الدكتور محمد القيسي: الاستاذ في الجامعه المستنصرية
51. الدكتور فائز غني الآلوسي: مدير عام شركة الزيوت النباتية
52. العالم العراقي الكبير في الطاقة نزار العبيدي
53. الدكتور فلاح علي حسين الدليمي: رئيس عمادة الطلبة بجامعة المستنصرية ومعاون كلية العلوم
54. د. علي عبد الحسين كامل: أستاذ مادة الفيزياء في كلية العلوم بجامعة بابل
55. د. خالد محمد الجنابي: أستاذ التاريخ الاسلامي بجامعة بابل
56. د. فائز غني عزيز، مدير عام الزيوت، بغداد
57. د. صباح محمود، عميد كلية التربية ـ مستنصرية، بغداد
58. شاكر فلاح حسن، مهندس في غاز الجنوب
59. أسعد سليم الشريدة، عميد كلية الهندسة ـ البصرة
60. حيدر البعاج، مدير مستشفي، البصرة
61. اسماعيل يوسف، نائب رئيس محكمة الاستئناف
62. عبد الجبار مصطفى، عميد كلية ـ جامعة الموصل
63. د. مجيد حسين علي، استاذ في كلية العلوم ـ عالم ذرة
64. د. مروان الراوي، استاذ ـ كلية الهندسة ـ جامعة النهرين، بغداد.
65. د. حازم العاني، طبيب اطفال، بغداد
66. صبري البياتي: أستاذ ورئيس قسم الجغرافيا بجامعة بغداد
67. الدكتور فلاح الدليمي معاون عميد كلية العلوم بجامعة بغداد
68. الدكتور عماد سرسم أستاذ جراحة العظام والكسور.
69. الدكتور مجيد حسين علي، عالم الذرة العراقي والأستاذ في كلية العلوم بجامعة بغداد
70. الدكتور محيي حسين عالم الطائرات العراقي
71. الأستاذ الدكتور مهند الدليمي، الجامعة التكونلوجية في بغداد
72. المهندس علي موجد الحميداوي
73. الدكتور صبري البياتي، جامعة بغداد
74. رئيسة قسم الترجمة في كلية الآداب في جامعة الموصل
75. الأستاذ الدكتور عبد السميع الجنابي عميد كلية العلوم في الجامعة المستنصرية
76. الدكتور محمد يعقوب السعيدي
77. الدكتور طالب إبراهيم ظاهر، كلية العلوم، جامعة ديالى
78. الدكتور موفق الدوري
79. الدكتور طالب إبراهيم ظاهر، عالم نووي، كلية العلوم - جامعة ديالى
80. الاستاذ الدكتور محفوظ القزاز الاستاذ في جامعة الموصل، كلية التربية / قسم العلوم التربوية والنفسية.
كما أن اغتيال سبعة ضباط من شعبة اسرائيل في جهاز المخابرات العراقي السابق لابد ان يلقي شكوكا على دور للموساد في مثل هذا النوع من الاغتيالات . وتشير المعلومات إلى ان عملية اغتيال هؤلاء الضباط العراقيين تمت بطريقة محترفة وبواسطة مسدسات كاتمة للصوت. وكان احد هؤلاء الضباط، وهو مثنى مصطفى الالوسي المسئول عن متابعة الامور العلمية في اسرائيل، قد اغتيل في سوق تجاري مزدحم بواسطة مسدس كاتم للصوت
كما وكشفت المصادر عن وجود فريق اغتيالات أمريكي معروف باسم "الثعالب الرمادية " ، وهو مجموعة من ضباط القوات الخاصة للجيش الامريكي المعروفين بالقبعات الخضر ويتمتعون بخبرة ممتازة اكتسبوها من العمل في نيكاراغوا في ثمانينيات القرن الماضي ، وقام رامسفيلد باعادتهم للعمل مع عودته الى وزارة الدفاع عام 2001 ؛ وجرى تنظيمهم على شكل مجموعات من 3-4 أشخاص اندفعت للعمل في العراق ابتداءا من يوم 20 اذار 2004، وهي الآن تشكل جزءا من مجموعة المهام الخاصة –20 المسؤولة عن التصفيات الجسدية، علماً بأن ارتباط هذه المجموعات مباشرة برامسفيلد وهي غير خاضعة لادارة قائد القوات العسكرية الأمريكية في العراق او القيادة المركزية أو قيادة القوات الخاصة.
--------------------------------------------------------------------------------
مرفق بهذه الورقة قائمة بأسماء مجموعة من العلماء الذين اغتالتهم قوات الاحتلال وميليشيات الأحزاب العميلة في العراق..
الزميلات الكريمات والزملاء المحترمون..
أيها الأصدقاء والمشاركون في هذه الورشة.. لدعم ونصرة المهندسين والعلماء العراقيين وتثبيتهم داخل الوطن العربي.
أحييكم في لقائكم الخيَر هذا فأنتم ممثلو الهيئات النقابية العربية والجامعات العربية الذين لم يقبلوا أن يطأطؤا رؤوسهم أمام جبروت أشرار العالم غزاة هذا العصر تحت قيادة المجرم بوش الابن لغزو العراق العظيم... عراق الشموخ والإباء وليس عراق الخونة والمارقين الذين دخلوه تحت علم أمريكا وآلتها الحربية الطاغية ليعيثوا فيه فساداً وإفساداً ضمن مخططات إجرامية أمريكية صهيونية لا تقف عند حدود الاحتلال وإسقاط النظام القومي ونهب الثروات وإنما تتجاوز ذلك إلى محاولة تفتيت العراق وإفراغه من العقول والعلماء والمهندسين والقضاء على بنيته التحتية.
أيها الحضور الكريم..
المخططات الأمريكية الصهيونية تلك لم تعد خافية على أحد وقد دأبت وسائل الإعلام ودأب المحللون السياسيون والكتاب رغم كل التعتيم وما تملكه الأجهزة الأمريكية والصهيونية من أدوات للحيلولة دون نشر الحقائق فيما يجري على أرض العراق من جرائم... دأب الكثيرون في بعض الأحيان على نشر بعض تلك المخططات قبل الغزو وبعده ، ومنها ما كان يتعلق بكيفية التخلص أو احتواء علماء العراق ومهندسيه ومثقفيه كجزء أساسي من المؤامرة فقد كان معلوماً أن النظام القومي في العراق كان في أولوياته تحقيق مشروعه النهضويَ القوميَ الذي يقتضي دعم الطلاب والدارسين المتفوقين واستقطاب الكفاءات العلمية والأساتذة في أهم وأعلى مستويات التعليم والجامعات، فوفر لهم جميع الإمكانات ضمن برنامج مدروس حتى استطاع تخريج جيوش منهم فحقق بذلك نهضة علمية وتصنيعية هائلة رغم الحصار، وبرغم ظروف حرب الخليج الأولى والثانية فغن ذلك البرنامج بقي مستمراً فأتى بالمعجزات خاصة في إعادة بناء ما دمرته الحرب الثلاثينية الأولى، وكانت أمريكا بوش الابن وأعوانهم الصهاينة يراقبون بقلق ما يجري على أرض العراق من تطورات نهضوية.
في أواخر أكتوبر عام 2002 كتب "مارك كلايتون" المحرر في صحيفة (كريسيان سيانس مونيتور) محذراً من العقول المفكرة العراقية حسبما قال وبعد أن قدم لائحة بعدد من علماء العراق الذين تدربوا في الولايات المتحدة قال:
(إن هؤلاء العلماء والفنيين أخطر من أسلحة العراق الحربية...)
ودعا ذلك المحرر في الصحيفة إلى محاولة البحث عن علماء العراق ومهندسيه وأوضح (كلايتون) كذلك أن دراسة جرت لشهادات الدكتوراة في الولايات المتحدة بينت أن العراقيين نالوا خلال الفترة من 1990- 1999 مائة وأثنى عشر شهادة دكتوراة في العلوم من أصل 1215 شهادة حصل عليها طلاب من خمس دول وأن من هؤلاء كان هناك 14 طالباً يدرسون مواضيع حساسة كالهندسة النووية والكيميائية أو البيولوجيا المجهرية، لذلك صرح (البريجادير جنرال بروكس) في مقر قيادته المركز بقطر قبل الغزو قائلاً بأن للولايات المتحدة أهدافا ً أخرى غير الإطاحة بصدام حسين ، كما تكشف المعطيات أن أحد الأهداف الحقيقية للحرب غير الاستيلاء على النفط العراقي - بالطبع.. إصرار واشنطن على تضمين قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1441 بنداً حول استجواب العلماء العراقيين، ثم تطور الأمر إلى مطاردتهم على غرار ما حدث للعلماء الألمان عقب الحرب العالمية الثانية وذلك بتجنيد من يرغب منهم العمل لصالح أمريكا وقتل من يرفض التعاون.
وعلى أثر احتلال العراق في التاسع من نيسان لم يضيع المحتلون الوقت وقد كانت لديهم قوائم بأسماء المهندسين والعلماء من خلال رصدهم استخبارياً أو من المعلومات التي كان يزودهم بها أعداداً كبيرة من العملاء والتابعين للاستخبارات الأمريكية داخل العراق وخارجه، وبادروا من فورهم إلى البحث والاتصال ومحاولات الاحتواء أو الاستقطاب تحت طائلة القتل والتصفيات أو في ظروف غامضة ضمن حالة الفلتان الأمني، وقد أعدت وزارة الخارجية الأمريكية خطة باسم (مبادرة رعاية العلوم والتكنولوجيا والهندسة في العراق) بلغت ميزانيتها 20 مليون دولار لغايات احتواء علماء العراق وإغرائهم بالعمل في الولايات المتحدة ذاتها كما عرضت عليهم إغراءات للسفر إلى الكيان الصهيوني والعمل في جامعاته ومعامله أما من رفض من هؤلاء تلك الخيارات فقد قامت القوات الأمريكية باعتقاله أو تصفيته.
كما أنشأت الأجهزة الأمريكية مركزاً للرصد التعاوني التابع لمختبرات (سانديا) الموجود في عمان بالأردن للتركيز على المهندسين والعلماء الذين توجهوا بعد الاحتلال إلى الأردن وسوريا ودول المنطقة ويتم من خلال ذلك المركز استقطاب العلماء من مختلف الاختصاصات بالتعاون مع جمعيات أردنية.
وهكذا فإن الإجراءات المشار إليها قد أوجدت ضغوطاً نفسية دأبت الأجهزة الأمريكية المنتشرة في المنطقة على ممارستها تجاه علماء العراق خاصة في ظل تعرض أعداد منهم للاغتيال أو الاختطاف أو دفعهم للهجرة إلى الخارج ، كما امتدت محاولات استهداف الكوادر العلمية العراقية لإفراغ العراق من عقوله المفكرة وكفاءاته العلمية قبل الاحتلال وبعده، ولا يخفى كذلك أن أجهزة "الموساد" الصهيونية باتت تمارس هي الأخرى تنفيذ أدوار رئيسية في تلك المخططات.
وفي نداء استغاثة عبر البريد الإلكتروني كشف علماء عراقيون أن قوات الغزو الأمريكية والبريطانية تداهم منازلهم وتحقق معهم وتعتقل بعضهم وتطالبهم بتسليم ما لديهم من أبحاث وأوراق.
وقد وردتنا قائمة تتضمن أسماء أكثر من 80 دكتور وأستاذ جامعي من مختلف التخصصات العلمية جرى اغتيالهم وهؤلاء هم بعض من أكثر من 250 أستاذاً لاقوا ذات المصير منذ بدأ الاحتلال الأمريكي للعراق في 9 نيسان 2003 وحتى تاريخ 28 آب من عام 2004 وهذا يشير بشكل واضح على وجود مخطط لتصفية العقول العراقية مما دفع الكثيرين إلى الهروب إلى خارج العراق.
الزملاء الأفاضل..
لقد طلب إلي أحد الاخوة العراقيين المتواجدين في الخارج إضافة موضوع لا يقل سأناً عن دعم العلماء والمهندسين العراقيين وتثبيتهم في الوطن العربي وهذا الموضوع هو (الحفاظ على الثروة العلمية للبحوث والدراسات البحثية والتطبيقية لعلماء العراق) لأنها جزء من ثروة الأمة وثروة العراق الذي أنفق من أجلها ومن أجل إعداد العلماء والباحثين أموالاً طائلة.
إن هذه الورشة ومثيلاتها من الندوات التي دأبت نقابة المهندسين الأردنيين على عقدها لدعم العراق وشعبه على مدى المرحلة الماضية ويفرض عليها واجبها القومي والمهني الآن أن تحقق نقلة نوعية بتكثيف الاتصالات مع كافة الجهات الرسمية والنقابية وشركات القطاع الخاص ومنظمات المجتمع المدني لدعم العقول العراقية أينما وجدت لتصليب صمودها وتثبيتها في أقطار الوطن العربي حتى لا تتسرب على الخارج وما يترتب على ذلك من أخطار على أمتنا وهدر وتدمير لطاقاتها ، كما نقترح أيضاً استثمار علاقات النقابات المهنية ومنها نقابة المهندسين الأردنيين مع الاتحادات العربية المثيلة لتدارس أفضل الوسائل والسبل لحماية العقول العراقية في هذه المرحلة وحتى تزول الغمة السوداء الطارئة على عراق المجد والعزة.
جرائم اغتيال علماء العراق من قبل قوات الاحتلال ومليشيات الأحزاب العميلة
بلغ عدد الأساتذة الجامعيين الذين اغتيلوا منذ بدء الاحتلال الأمريكي للعراق في 9 نيسان/أبريل من عام 2003 وحتى يوم 28 من آب/أغسطس من العام الماضي (2004) أكثر من 250 أستاذا من مختلف الجامعات والمعاهد العراقية كان آخرهم رئيسة قسم الترجمة في كلية الآداب في جامعة الموصل. وقالت رابطة المدرسين الجامعيين العراقيين التي تأسست بعد احتلال العراق في إحصائية نشرتها في بغداد إن 250 أستاذا قضوا برصاص الاغتيال والانتقام والتصفيات الجسدية خلال الستة عشر شهرا الأولى بعد الاحتلال مشيرة إلى أن حصة الجامعة المستنصرية، وشملت حملة الاغتيالات أساتذة من مختلف الاختصاصات. وهذا يدل بشكل واضح على وجود مخطط لتصفية العقول العراقية ومنهم استهداف الأطباء وأساتذة الجامعات وأصحاب الكفاءات العلمية بنحو استثنائي حيث تم اغتيال عشرات الأطباء العراقيين الذين يعدون من خيرة الأطباء في العالم في مجالات اختصاصهم، الأمر الذي دفع الكثيرين إلى الهروب خارج العراق وخاصة بعد تفاقم ظاهرة خطف الأطباء ومساومتهم على فدية مالية كبيرة. وأشارت إحصائية رابطة المدرسين إلى أن أكثر من 1500 من الأطباء وأصحاب الكفاءات العلمية غادروا العراق هربا من الموت أو الخطف. وأدناه أسماء مجموعة من العلماء الذين اغتالتهم قوات الاحتلال ومليشيات الأحزاب العميلة:
1. الأستاذ الدكتور محمد عبد الله الراوي: رئيس جامعة بغداد.
2. الدكتور صباح محمود الربيعي: عميد كلية التربية في الجامعة المستنصرية وعميد معهد الدراسات الافرو آسيوية.
3. الدكتور عزيز علي: عميد كلية حقوق ورئيس جمعية الهلال الأحمر.
4. الدكتور فلاح علي الدليمي: معاون عميد كلية العلوم - الجامعة المستنصرية.
5. الدكتور محمد علي جواد الجشعمي: عميد كلية القانون في الجامعة المستنصرية.
6. الأستاذ الدكتور عبد اللطيف المياح: عميد معهد الدراسات السياسية في الجامعة المستنصرية.
7. د. نافع عبود، جامعة بغداد
8. د. صبري البياتي، جامعة بغداد
9. د. حسام شريف، جامعة بغداد
10. د. وجيه محجوب، عميد كلية التربية سابقاً، الجامعة المستنصرية
11. د. عبد الجبار مصطفى، رئيس قسم، جامعة الموصل
12. د. ليلى عبد الجبار، عميدة كلية القانون، جامعة الموصل
13. د. عبد الحسين جابوك، جامعة بغداد
14. التربوي فاضل إطراد اليساري: كربلاء، مدير مدرسة.
15. التربوي جميل عبود البيضاني: مدير مدرسة.
16. التربوي نجم كربول اليساري: مدير اعدادية صناعة في كربلاء.
17. الدكتور عبد الرحمن سعيد سالم: استاذ جامعي.
18. الدكتور حافظ الحافظ: طبيب أطفال.
19. الدكتور سعد الوتري: أحد اشهر أطباء جراحة الأعصاب والجملة العصبية.
20. الدكتور حسين ياسين: عالم فيزياء تم اغتياله في 18/2/2004 .
21. السيد عبد الله الجنابي: دبلوماسي في وزارة الخارجية.
22. الحقوقي كريم غيث الدعمي.
23. الدكتور عصام شريف
24. التربوي كمال الجراح
25. الدكتور أسعد الشريدة، جامعة البصرة
26. الدكتور مصطفى المشهداني، عضو مؤسس في الحملة العالمية ضد العدوان الأمريكي الصهيوني
27. الدكتور عبد الجبار عبد مصطفي النعيمي: عميد كلية العلوم السياسية في جامعة الموصل.
28. الدكتور جواد الشكرجي: طبيب عيون.
29. الدكتور صادق البعاج: مدير المستشفى العسكري في الناصرية.
30. اللواء الركن عبد الله الغناز: ضابط عراقي كبير، تم اغتياله في الموصل.
31. الدكتور عماد سرسم: طبيب معروف.
32. الدكتورة مها عبد القادر احمد: اختطافها واغتصابها وقتلها.
33. المهندس الدكتور رياض خالد وليد: دكتوراه الكترونيات.
34. السيد صباح هاشم: مدرس في معهد الادارة في البصرة.
35. الدبلوماسي صباح بهنام: موظف كبير في وزارة الخارجية العراقية.
36. المهندس محمد قاسم: ماجستير هندسة، معهد الادارة جامعة البصرة.
37. الدكتور اسعد سليم عبد القادر: عميد كلية الهندسة جامعة البصرة.
38. الدكتور عبد الله حامد الفضل: معاون عميد كلية الطب في جامعة البصرة.
39. تعرض موكب رئيس جامعة النهرين الدكتور خالد محمد الجودي الى اطلاق نار نفذته قوة امريكية مما ادى الى اصابته بجراح مختلفة.
40. عالم الذرة العراقي الدكتور مجيد حسين علي، الأستاذ في كلية العلوم بجامعة بغداد
41. عالم الطائرات العراقي الدكتور محيي حسين
42. العالم العراقي مهند الدليمي، أستاذ العلوم في الجامعة التكونلوجية في بغداد
43. الدكتور شاكر الخفاجي، مدير عام الجهاز المركزي للتقييس والسيطرة النوعية في العراق
44. الدكتور عماد سرسم
45. الدكتور الجراح مكي دشر الغريباوي
46. الدكتور محمد الأزميرلي
47. الاكاديمي العراقي البارز الاستاذ الدكتور محمد يعقوب السعيدي
48. الدكتور كيلان محمود رامز: استاذ العلوم السياسية في جامعة بغداد ومستشار برئاسة الجمهورية
49. الدكتور عبدالسلام سبع الطائي: استاذ علم الاجتماع في جامعة بغداد وامين عام مساعد لعلماء الاجتماع العربي وفي نفس الوقت مشرف اكاديمي في كلية الدفاع الوطني للدراسات العسكرية ومستشار برئاسة الجمهورية
50. الدكتور محمد القيسي: الاستاذ في الجامعه المستنصرية
51. الدكتور فائز غني الآلوسي: مدير عام شركة الزيوت النباتية
52. العالم العراقي الكبير في الطاقة نزار العبيدي
53. الدكتور فلاح علي حسين الدليمي: رئيس عمادة الطلبة بجامعة المستنصرية ومعاون كلية العلوم
54. د. علي عبد الحسين كامل: أستاذ مادة الفيزياء في كلية العلوم بجامعة بابل
55. د. خالد محمد الجنابي: أستاذ التاريخ الاسلامي بجامعة بابل
56. د. فائز غني عزيز، مدير عام الزيوت، بغداد
57. د. صباح محمود، عميد كلية التربية ـ مستنصرية، بغداد
58. شاكر فلاح حسن، مهندس في غاز الجنوب
59. أسعد سليم الشريدة، عميد كلية الهندسة ـ البصرة
60. حيدر البعاج، مدير مستشفي، البصرة
61. اسماعيل يوسف، نائب رئيس محكمة الاستئناف
62. عبد الجبار مصطفى، عميد كلية ـ جامعة الموصل
63. د. مجيد حسين علي، استاذ في كلية العلوم ـ عالم ذرة
64. د. مروان الراوي، استاذ ـ كلية الهندسة ـ جامعة النهرين، بغداد.
65. د. حازم العاني، طبيب اطفال، بغداد
66. صبري البياتي: أستاذ ورئيس قسم الجغرافيا بجامعة بغداد
67. الدكتور فلاح الدليمي معاون عميد كلية العلوم بجامعة بغداد
68. الدكتور عماد سرسم أستاذ جراحة العظام والكسور.
69. الدكتور مجيد حسين علي، عالم الذرة العراقي والأستاذ في كلية العلوم بجامعة بغداد
70. الدكتور محيي حسين عالم الطائرات العراقي
71. الأستاذ الدكتور مهند الدليمي، الجامعة التكونلوجية في بغداد
72. المهندس علي موجد الحميداوي
73. الدكتور صبري البياتي، جامعة بغداد
74. رئيسة قسم الترجمة في كلية الآداب في جامعة الموصل
75. الأستاذ الدكتور عبد السميع الجنابي عميد كلية العلوم في الجامعة المستنصرية
76. الدكتور محمد يعقوب السعيدي
77. الدكتور طالب إبراهيم ظاهر، كلية العلوم، جامعة ديالى
78. الدكتور موفق الدوري
79. الدكتور طالب إبراهيم ظاهر، عالم نووي، كلية العلوم - جامعة ديالى
80. الاستاذ الدكتور محفوظ القزاز الاستاذ في جامعة الموصل، كلية التربية / قسم العلوم التربوية والنفسية.
كما أن اغتيال سبعة ضباط من شعبة اسرائيل في جهاز المخابرات العراقي السابق لابد ان يلقي شكوكا على دور للموساد في مثل هذا النوع من الاغتيالات . وتشير المعلومات إلى ان عملية اغتيال هؤلاء الضباط العراقيين تمت بطريقة محترفة وبواسطة مسدسات كاتمة للصوت. وكان احد هؤلاء الضباط، وهو مثنى مصطفى الالوسي المسئول عن متابعة الامور العلمية في اسرائيل، قد اغتيل في سوق تجاري مزدحم بواسطة مسدس كاتم للصوت
كما وكشفت المصادر عن وجود فريق اغتيالات أمريكي معروف باسم "الثعالب الرمادية " ، وهو مجموعة من ضباط القوات الخاصة للجيش الامريكي المعروفين بالقبعات الخضر ويتمتعون بخبرة ممتازة اكتسبوها من العمل في نيكاراغوا في ثمانينيات القرن الماضي ، وقام رامسفيلد باعادتهم للعمل مع عودته الى وزارة الدفاع عام 2001 ؛ وجرى تنظيمهم على شكل مجموعات من 3-4 أشخاص اندفعت للعمل في العراق ابتداءا من يوم 20 اذار 2004، وهي الآن تشكل جزءا من مجموعة المهام الخاصة –20 المسؤولة عن التصفيات الجسدية، علماً بأن ارتباط هذه المجموعات مباشرة برامسفيلد وهي غير خاضعة لادارة قائد القوات العسكرية الأمريكية في العراق او القيادة المركزية أو قيادة القوات الخاصة.
--------------------------------------------------------------------------------
dreem land- عدد الرسائل : 22
تاريخ التسجيل : 28/02/2008
رد: [size=24]هذه قائمة باسماء الاطباء والعلماء الذين قتلوهم الامريكان والميليشيات في العراق فعسى الله ان يتقبلهم في فسيح جناته وان ينتقم من الضالمين فقد قال الله تعالى(وبشر القاتل بل القتل حتى ولو بعد حين)[/size]
مشكور على الموضوع مشكور جدا
صفر- وسام عضو برونزي
- عدد الرسائل : 142
تاريخ التسجيل : 10/02/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى